وثقنا المعلومات عن 43 شهيداً من المحافظة سقطوا في ساحة التظاهر وسط العمارة. إضافة الى اغتيال العديد من نشطاء الحراك المدني والتشريني. ومن بين المختطفين والذين تمت تصفيتهم تحت التعذيب كان هناك فتيان يافعون. وهو ما يدلل على همجية القتلة.

1-إبراهيم جابر زاير

شاب في مقتبل العمر. استشهد بالرصاص في مجزرة يوم 25/10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

2-إبراهيم كاظم الغنامي المحمداوي 

من حي الشهداء. تلميذ في الصف الثالث المتوسط. هوايته التصوير. وثق الكثير من أحداث تشرين في العمارة.. تم اختطافه من قبل المليشيات المارقة، وتعذيبه، وتصفيته ورمت جثمانه محروقاً بالكامل في يوم 25/10/2019 .

3-أحمد شاكر

استشهد في يوم 2/11/2019 بالرصاص في ساحة الاحتجاج وسط مدينة العمارة.

4-أحمد شذر موحي الجمالي

من حي العامل. العمر 38 عاماً. رياضي وخريج معهد التمريض. لم يحصل على تعيين حكومي. متزوج وله 7 أطفال. كان يعمل في مهنة البناء ليؤمن لقمة عيش أسرته. استشهد مع 14 شهيدا في يوم 25/10/ 2019، برصاص القتلة من مقر إحدى المليشيات في المحافظة، قرب محكمة الاستئناف.

     قبل يوم من استشهاده وثق أحد المقربين منه حديث له بفيديو، نشره لاحقاً: "صحيح ما عندي ملك، واشتغل عمالة، بس راح أطلع باچر مو بس لأطالب بحقوقي، وكذلك علمود الناس الفقرة مثلي ياللي ليس لديها أبسط مقومات الحياة.. هذي الحكومة ما نريدها، ولا نقبل بيها، ولا نثق بيها، لأن قتلت الشباب". وضرب على رقبته وقال: "هاي فدوة للعراق!".

5-امجد كاظم محمد الدهامات

العمر 53 عاماً. متزوج ولديه عدة أطفال. ناشط مدني، كاتب وباحث ومن الكفاءات التربوية والوطنية المعروفة في محافظة ميسان وعلى مستوى العراق أيضاً. حاصل على بكالوريوس في التربية، سفير السلام لسنة 2014 باختيار شباب ومثقفيّ محافظة ميسان . حاصل على الأفضلية في محافل كثيرة، خاصة في النشاط المدني والاجتماعي والتطوعي. عمل مدرساً ومعلماً للأجيال، ومنسق لمنظمات المجتمع المدني في مكتب محافظ ميسان، مستشار رئيس مجلس محافظة ميسان لشؤون المنظمات. مدرب في قسم الاعداد والتدريب في مديرية تربية ميسان. عضو لجنة الرقابة والإشراف المشتركة لتقييم تقديم الخدمات للمواطنين – ESDO - بالتعاون مع مشروع تعزيز الحوكمة – برنامج تقدم. منسق فريق إعداد الخطة السنوية الشاملة (IPAP)  لمحافظة ميسان لعام (2012) بالتعاون مع  (UNDP)وغيرها. وكان من أبرز نشطاء انتفاضة تشرين، وله الدور الأكبر في كسب ثقة المجتمع الميساني بالانتفاضة.

     ولأن مثل هذهِ الشخصية، وما تمتلكه من صفات ومواهب وإبداعات، تُرعب الفاشلين والفاسدين وعبيد الكرسي والعابثين بالدولة، تم اغتياله في يوم 7/11/2019 ليلا، بـ 4 رصاصات غادرة، عقب خروجه من منزل مدير الشرطة في منطقة الشبابنة بالعمارة. ورحل شهيداً.

6-جاسب حطاب الهليجي 

والد الحقوقي المدافع عن حقوق الإنسان وعن معتقلي تظاهرات تشرين 2019، المحامي علي جاسب حطاب الهليجي، الذي اختطف في يوم 8/10/2019 في مدينة العمارة من قبل مليشيا مسلحة، ولم يُعرف مصيره لحد اليوم. ظل والده يطالب بالكشف عن مصيره، محملا الأجهزة الأمنية مسؤولية سلامته. انتقاماً من مطالبته المتواصلة هذه في الشارع، وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، والإعلام المرئي، ومن خلال مشاركته المتواصلة في العديد من التظاهرات الجماهيرية، طيلة 18 شهرا، تم اغتياله بالرصاص من قبل مسلحين ملثمين في ليلة 10/3/ 2021 أثناء عودته إلى منزله في العمارة عقب مشاركته في تشييع جنازة ناشط مدني اَخر، قُتل مؤخراً.

7-جعفر ريسان حميد الدراج العمارة

العمر 26 عاماً. من المشاركين المستمرين في اعتصامات ساحة التحرير ببغداد. استشهد مع عدد من الشهداء في يوم 16/11/2019 أثناء انفجار سيارة مفخخة وضعتها القوى المندسة في الساحة.

8-جليل هاشم الفرطوسي

من حي النداء. متزوج وله 9 أطفال. استشهد في يوم 25/10/2019، برصاصة في رأسه، في مجزرة ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

9-حر مجيد العلياوي

ناشط مدني بارز، ومن أوائل الداعين للثورة. تم اغتياله بالرصاص في يوم 2/4/2020 في منطقة الحي الصناعي بالعمارة، من قبل بلطجية مليشيا مسلحة معروفة. ورغم ذلك لا أحد حاسب القتلة.

10-حسن جابر فاضل

استشهد في يوم 4/10/2019 في مجزرة قمع المتظاهرين السلميين في ساحة الاحتجاج وسط العمارة.

11-حسن شاكر حميد

العمر 22 عاماً. متزوج ولديه طفل واحد. كاسب. استشهد في مجزرة يوم 25/10/2019، برصاصة في رأسه في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

12-حسين نعيم خضير

شاب بمقتبل العمر. عرف عنه أنه محب للخير ويقدم المساعدة للعوائل المتعففة. استشهد في يوم 23/12/ 2019 في العمارة.

13- حسين ناجي محروس

شاب بعمر 18 عاماً. استشهد في مجزرة يوم 25/10/2019، برصاصة في رأسه، في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

14--حيدر اللامي 

ناشط مدني ومن نشطاء انتفاضة تشرين البارزين في ميسان. تم اغتياله بالرصاص عقب خروجه من ساحة التظاهر وسط العمارة، متوجها إلى بيته، من قبل قتلة مأجورين، ورحل شهيداً في يوم 29/11/2019.

15-حيدر علي ناصر التميمي

من الدبيسات. العمر 26 عاماً. منتسب في الحشد الشعبي. أثناء إجازته شارك مع أبناء مدينته في تظاهرات العمارة، دعماً لمطاليبها المشروعة.. استشهد في مجزرة يوم 25/10/2019 بالرصاص في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة

16-حيدر فاضل بدن اللامي 

العمر 29 عاماً. ناشط مدني، ومن نشطاء تشرين البارزين. تم اغتياله بالرصاص الغادر أثناء عودته للبيت من ساحة التظاهر في العمارة، يوم 29/11/2019، من قبل قتلة مأجورين.

17-رسول علي حلو الحيدري

استشهد في يوم 10/10/2019 بالرصاص في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

18-رسول محمد عارف

شاب بعمر 24 عاماً. استشهد في يوم 2/11/2019 بالرصاص في ساحة الاحتجاج وسط مدينة العمارة.

19-سجاد حسن وهام الحمراني

من المجر الكبير. العمر 24 عاماً. متزوج ولديه طفلان. يعمل لحاماً كلما وجد فرصة لذلك. استشهد في يوم 26/10/2019 برصاص الميليشيات أثناء هجومهم الغادر على المتظاهرين السلميين في ساحة التظاهر عقب صلاة العشاء مباشرة.

20-سجاد صبيح خضر الساعدي

من حي السلام. أُصيب أثناء مشاركته في التظاهرات السلمية في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة برصاصة في الرأس، في 25/10/2019، وظل يصارع الموت، لكن حالته الصحية لم تتحسن، وعجز الأطباء عن إنقاذه، ورحل شهيداً في يوم 17/3/2020

21-سجاد محمد مهدي السيلاوي

من حي المعلمين. العمر 17 عاماً. طالب إعدادية. من عائلة دينية، والده رجل حوزوي متواضع. شارك لأول مرة في احتجاجات تشرين، واستشهد في مجرة يوم 25/10/2019 برصاصة غادرة أثناء قمع المتظاهرين السلميين بالقرب من مقر إحدى المليشيات المارقة وسط مدينة العمارة.

22ـ سعدون كاظم رحيم

العمر 20 عاماً. استشهد في يوم 7/10/2019 برصاصة في ساحة الإحتجاجات وسط مدينة العمارة.

23- سعدون فليح أحمد

استشهد في يوم 4/10/2019 بالرصاص في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

24-ضياء حسين محمد حمادي

من حي المعلمين. العمر 27 عاماً. يتيم الأب، ترعرع في أسرة فقيرة، وهو معيلها. وكان يستعد ليوم زواجه. من أوائل شهداء تشرين في العمارة. استشهد في يوم 3/10/2019 برصاصة في الرأس على أيدي بلطجية مليشيا مسلحة مهيمنة في العمارة.

25-عباس خماط شواي الزيداوي

من حي المعلمين. العمر 15 عاماً. تلميذ متوسطة. استشهد في يوم 27/10/2019 برصاصة غادرة في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة. ورحل شهيداً ولم يكمل بعد عامه الـ 15.

26-عبد الجليل اسعد عبد الجليل الطرفي 

من شباب تشرين المواظبين طيلة عدة أشهر. استشهد بالرصاص في يوم 6/3/2020 في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة.

27-عبد القدوس قاسم الحلفي

العمر 29 عاماً. والده شهيد أعدمه النظام البعثي الفاشي، وعاش وحيداً لأمه، التي تكفلت بتربيته ورعايته. ناشط مدني، فنان ومخرج مسرحي، وقارئ، وصاحب مكتبة. كان واحداً من أوائل قادة الحراك في ميسان منذ 2011، حيث لعب دوراً محوريّاً في تنظيم الحَراك وترتيب أوراقه. كان أصدقاؤه ينادوه: «قدّوس». وكان بمثابة (المايسترو) للتّظاهرات، حتّى أصبح مصدر قلق وإزعاج للأحزاب المتنفذة الفاسدة، لا سيّما في الأشهر الأخيرة، بسبب ما يكتبه وينشره من مقاطع فيديويّة، ينتقد فيها الواقع البائس الذي يعيشه النّاس. كان فناناً مبدعاً، وناشطاً مدنياً بارزاً، ومثقّفاً عضويّاً فاعلاً، وثائراً صادقاً، وأباً لثلاثة أولاد. أسهم في تأسيس الرصيف المعرفي لشباب ميسان كـمحطة ثقافية وتطويرية، وأزعج السلطة كثيراً باحتجاجه منذ عام 2011. حرص على الخروج في كل التظاهرات. أما في تشريّن فكان مسرح أكتوبر (فكرته الواقعية) خيمة وسط ساحة الاحتجاج، استمر فيها بجمع الآراء بطريقة فنية مميزة وساخرة من (أبو لهب.. الشغب.. والحكام الفلته). وقَدّم فيها بعض الأعمال الفنّيّة التي تؤرشف للحركة الاحتجاجيّة، بمشاركة مجموعة من فنّاني ومثقّفي ميسان. بعبارة موجزة: أفنى «قدّوس» عمره من أجل سعادة الآخرين، وزراعة الحبّ والجمال والحريّة في أرض هذا الوطن المنهوب. تم اغتياله بالرصاص مع رفيقه المحامي كرّار عادل، في يوم 10/3/ 2020، من قبل عصابة ميليشياوية معروفة.

28-عبد الناصر الطرفي

ناشط مدني وزعيم "الراية الحربية الجهادية" لعموم قبائل طي. ومن المساندين البارزين لتشرين. تم اغتياله في يوم 1/11/2020 رميا بالرصاص من قبل بلطجية مليشيا في العمارة. القتلة معروفون، لكن القضاء "مغمض عيونه" منهم حتى يومنا هذا.    

29-علي جاسب حطاب الهليجي

العمر 29 عاماً. محام وناشط مدافع عن حقوق الإنسان، دافع عن العديد من المتظاهرين الذين اعتقلوا في احتجاجات تشرين. وكان قد تلقى في 6 /10/ 2019 تهديداً صريحاً ووجها لوجه من قبل مسلحين، اقتحموا بيته، لتحذيره من مواصلة الحديث على الفيسبوك عن مقتل المتظاهرين. وطلبوا منه التوقف عن اتهام بعض الفصائل بمسؤوليتها عن عمليات القتل. وهددوه بكل صراحة بتصفيته جسدياً إن هو لم يتوقف عن ذلك.

    في 8 /10/ 2019، توجه لمقابلة أحد موكليه في مدينة العمارة. لكن بعد وقت قصير من وصوله إلى مكان اللقاء، قام أعضاء تابعين لفصيل مسلح بالقبض عليه، وأخذوه إلى مكان مجهول ولليوم لا يعرف مصيره. وأشارت تقارير غير رسمية الى تصفيته، دون الإعلان عن ذلك.

30-علي حسن هاشم

العمر 23 عاماً. من ثوار تشرين المعتصمين في ساحة التحرير ببغداد. استشهد بالرصاص في مجزرة يوم 5/10/2019 بالقرب من ساحة التحرير.

31- علي صبيح گاطع الفرطوسي

من ثوار تشرين المتواجدين في ساحة التحرير ببغداد.. استشهد بالرصاص الغادر في يوم 27/11/ 2019 على جسر الأحرار .

32-علي ظافر هاشم

طالب ثانوية. استشهد في يوم 7/10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

33-علي ناصر التميمي

من الدبيسات. العمر 24 عاماً. منتسب في الحشد الشعبي. في إجازته الدورية شارك في تظاهرات تشرين المطالبة بوطن وبحياة كريمة ومستقبل أفضل. استشهد بالرصاص في مجزرة يوم 25/10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط مدينة العمارة.

34-كرار عادل حسين الزبيدي

من حي الجامعة. العمر 32 عاماً. محام، وناشط في مجال حقوق الإنسان، وكان من أبرز المدافعين عن حقوق المعتقلين الذين اعتقلتهم السلطات في محافظة ميسان، ومن بينهم نشطاء حقوق الإنسان وصحفيون. كما كان من أبرز الأصوات المطالبة بالعدالة لمقتل المدافع عن حقوق الإنسان مجيد الادهمي. وتلقى العديد من التهديدات بالقتل من قبل العصابات المليشياوية المسلحة لمشاركته في احتجاجات تشرين. تم اغتياله بالرصاص مع رفيقه الشهيد عبد القدوس قاسم الحلفي، في الطريق، وسط العمارة، في يوم 10/ 3/2020، من قبل قتلة مأجورين تابعين لإحدى الميليشيات المعروفة في ميسان.

35-كرار كاظم الشريفي
من منطقة الجديدة. العمر 31 عاماً. حاصل على بكالوريوس تربية رياضية من جامعة ميسان، وهو نقيب في المخابرات العراقية. متزوج ولديه طفلان. لم تبعده وظيفته الحكومية عن وطنيته وإنسانيته. كان شاهداً حياً على الجرائم الهمجية بحق المواطنين المطالبين بأبسط حقوقهم المشروعة. في يوم 25/10/ 2019 كان متواجداً بالقرب من مقر احدى الميليشيات بالعمارة، وشاهد بأم عينيه، كيف تبطش المليشيات والقوات الأمنية بالمتظاهرين السلميين. وأثناء رشقات الرصاص الكثيفة والعشوائية، أُصيب كرار، ورحل شهيدا.

36-لطيف محمد هبسي الطرفي

العمر 27 عاماً. من عائلة كادحة. أنهى الابتدائية فقط، وتوجه للعمل مضطراً للمساعدة في إعالة أسرته. سأله بعض رفاقه، عن سبب ذهابه إلى ساحة التظاهر، فأجابهم بعفوية عراقية مُطلقة: "غير آنه عراقي ".. نعم ! أنهُ عراقيّ، لا يشبه العراقي الآخر، الذي وقف متفرجاً أمام جراحات بلاده، والساكت على الظلم، والخائف، بينما فتيان وصبيان يافعون كانوا أجرأ منه، وأكثر غيرة وشهامة وفداء.. أو العراقي الآخر الذي أصبح بوقاً للإعلام السلطوي المُزيف، وبلغ حد تخوين وشيطنة من خرج مطالباً بحقوقه المشروعة، وتأييد القمع الفاشي للمتظاهرين السلميين، بتبريرات سخيفة.. كان لطيف عراقياً شهماً مُطالباً بحقوقه المسلوبة، بشهادة الرصاص الجبان الذي اخترق وجهه في يوم 2/10/2019، ورقد على أثره في الإنعاش يُصارع الموت، ورحل شهيداً بعد أسبوع، ضمن قائمة أوائل شهداء تشرين الأبرار.

37-محمد رحيم خزعل الدبي

من قطاع 28. العمر 15 عاماً. تلميذ متوسطة ويعمل كاسباً (لديه بسطية). رغم صغر سنه لم يقف متفرجاً لما يجري في بلده. وخرج مع الأحرار إلى ساحة الاحتجاج. استشهد بالرصاص الذي اخترق بطنه، بالقرب من احدى الميليشيات، في يوم 2/10/2019، وكان مُتشحاً بعلم العراق. ورحل ضمن أوائل شهداء تشرين، ولم يكمل بعد عامه الـ 15 عاماً.

   قال والد الشهيد: "كان طموحه في الحياة أن يخدم الناس، وأن يكمل دراسته، وكان يحب العمل".

38-محمد قاسم جلوب الساعدي

شاب رياضي، لاعب كرة سلة. من أوائل شهداء تشرين في ميسان. استشهد في يوم 2/10/ 2019 في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة.

39-محمد مهدي محمد السيلاوي

من حي المعلمين. العمر 17 عاماً. شاب يانع. طالب مرحلة أولى/ إعدادية الصناعة. محب للشعر. ملقب بإسم (سجاد). شارك في تشرين، استشهد في يوم ميلاده (25/10/2019) في المجزرة البشعة أمام مقر احدى الميليشيات المتسلطة.

40- مصطفى سالم طاهر

العمر 20 عاماً. استشهد بالرصاص في يوم 7 /10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة.

41- مصطفى طاهر البخاتي
العمر 24 عاماً. متزوج ولديه بنتان. استشهد بالرصاص في مجزرة يوم 25/10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة

42-مصطفى محمد البخاتي 

استشهد بالرصاص في يوم 12/11/2918 في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة

43- مصطفى محمد حرز البخاتي 

من حي الثورة. العمر 24 عاماً. استشهد بالرصاص في مجزرة يوم 25/10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط العمارة.

+     +     +     +     +

تبين المعلومات بان 40 % من شهداء ميسان هم بعمر دون العشرين، وبضمنهم دون الـ 16 عاماً، وقد تركوا الدراسة ليعيلوا أسرهم. شاركوا في ثورة تشرين، مطالبين بحقوقهم المشروعة، وقدموا حياتهم في سبيل الوطن والمستقبل الأفضل.