وثقنا 87 شهيداً من المحافظة، سقط غالبيتهم العظمى في مجازر بشعة اقترفتها المليشيات المارقة بالتنسيق مع القوات القمعية الحكومية، في ساحة الصدرين (مرتين)، وأمام قبر الحكيم، وفي محيط (مُجسر ثورة العشرين)، وأمام القنصلية الإيرانية في النجف. وعدا هذا، تم اغتيال نشطاء في الحراك المدني والتشريني. إضافة الى قتل المسعفين أثناء قيامهم بإسعاف الجرحى.
1-أثير رعد عبود الحاتمي
صبي يافع بعمر 15 عاماً. كان يشارك مع والده في ساحة الاحتجاج وسط مدينة النجف. وكان يجيد الإسعافات الأولية. وقد ساعد مع عمه في إنقاذ العديد من الجرحى الذين سقطوا في المجزرة بالقرب من قبر أو "مرقد الحكيم" في النجف في يوم 28/11/2019 . أثير كان يقوم بإسعاف الجرحى، ولحظتها أُصيب برصاصة في الرأس وهو يُسعف أحد الجرحى، ورحل شهيداً مع أكثر من 35 شهيداً، بالإضافة الى عشرت الجرحى.
2-أحمد جابر الياسري
ناشط مدني ومن نشطاء تشرين. تم اغتياله في يوم 22/11/2019 بعد عودته من ساحة الاعتصام في النجف، من قبل مسلحين ملثمين يستقلون سيارات نوع تاهو عدد 2.
3-أحمد علاء جاسم
استشهد في (المجزرة المليشياوية الأولى).هذه المجزرة اقترفها بلطجية المليشيا المارقة في يوم 29/10/ 2019 في ساحة الصدرين، بهجوم غادر على المعتصمين السلميين في الساحة بالرصاص والقامات، والذي راح ضحيته أكثر من 25 شهيداً (أحدهم أحمد) وعشرات الجرحى.
4-إسكندر مجيد
استشهد بالرصاص في المجزرة المليشياوية الأولى المذكورة.
5-أمير حسين عبد مسلم المجتومي
استشهد في (المجزرة المليشياوية الثالثة). هذه المجزرة اقترفها بلطجية احدى المليشيا المارقة بقتل المتظاهرين بالرصاص الحي واختطاف وحرق العديد منهم ورمي جثامينهم في مناطق مختلفة.
6-أمير علي ناجي الحداد
من الحيرة. العمر 24 عاماً. استشهد بالرصاص الغادر في (المجزرة المليشياوية الثالثة) بالقرب من "مرقد الحكيم" في النجف.
لم تتنازل والدة الشهيد الثكلى عن حق أبنها رغم التدخلات، ورغم التهديدات.
7-آيات علي عبد السادة
طفلة صغيرة بعمر 5 سنوات. أصغر شهداء ثورة تشرين. أُصيبت أمام باب بيتها بالرصاص الطائش للمليشيات المسلحة أثناء المجزرة أمام "مرقد الحكيم" في النجف، ورحلت شهيدة في يوم 1/12/2019.
8-جعفر سالم محمد
استشهد في مجزرة العار والشنار المليشياوية البشعة الأولى في يوم 29/10/2019 بالنجف.
9-حسن أحمد الزيادي
استشهد بالرصاص في يوم الأربعاء الدامي، 5/2/2020، المجزرة المليشياوية الرابعة، في ساحة الصدرين بالنجف، حيث تم قتل المعتصمين السلميين بالرصاص والقامات، وحرق خيمهم، أمام أنظار القوات الأمنية الحكومية.
لقد وثقت وكالات الأنباء والفضائيات من قام بالمجزرة، وحددت مرتكبيها، باسمهم، وأظهرت احتفال القتلة بـ "انتصارهم" على الشباب السلميين.
10-حسن أحمد كريم السعبري
من شارع المعمل. العمر19 عاماً. طالب صف سادس علمي، كان متفوقاً دراسياً وكان يأمل أن يُسمى (الصيدلاني حسن) .وكان عاشقاً ووفياً في حبه، وتمت خطبته من حبيبته، وخطط الاثنان لمستقبلهما. أُصيب بطلق ناري في الرأس في مجزرة ساحة الصدرين - في يوم الأربعاء الدامي 5/2/2020. أدخل العناية المركزة في غيبوبة طالت اسبوعا كاملا، ولم يستطع الأطباء إنقاذه، ورحل شهيداً في يوم 12/2/2020
11-حسن اَل سلمان الزيدي
شاب عمره 28 عاماً. خريج كلية الآداب /جامعة الكوفة/ قسم اللغة العربية. متزوج ولديه طفلة واحدة، لم تتح له فرضة العمل باختصاصه، فعمل لدى شركة أهلية لإعالة أسرته. من عائلة لديها شهيدان في سبيل الوطن، وهو الثالث. إستشهد في المجزرة الرابعة.
12-حسن سالم الزيادي
شاب بعمر 26 عاماً. إستشهد بطلق ناري في صدره في المجزرة المليشياوية الرابعة في ساحة الصدرين.
13-حسن سلمان مجيد الزيادي
استشهد في المجزرة الثانية لبلطجية المليشيات، في يوم 28/11/2019 في ساحة الاعتصام بالنجف.
14- حسن شريف مصطفى
شاب بعمر 25 عاماً. استشهد في المجزرة المليشياوية الثالثة في يوم 29/11/2019 مع عشرات الشهداء.
15-حسنين عبد الأمير
استشهد في المجزرة المليشياوية الثانية، في يوم 28/11/2019، في النجف، مع عشرات الشهداء.
16-حسين أحمد حسين
استشهد في المجزرة البشعة الأولى لبلطجية المليشيات المارقة ، في يوم 29/10/2019 .
17-حسين سلمان الزيادي
خريج كلية الآداب. لم يحصل على عمل، وحالته المادية تعبانة جداً، حتى أنه كان يذهب ماشياً الى ساحة الاعتصام لعدم امتلاكه الكروة. إستشهد في المجزرة الأولى لبلطحية المليشيات في النجف في يوم 28/11/2019، مع أكثر من 25 شهيداً، وعشرات الجرحى.
18- حسين سلمان الشكري
من خان النص. العمر 23 عاماً. يعمل في أحد الأفران لكسب لقمة عيش أسرته. إستشهد بالرصاص في المجزرة الوحشية الثانية لبلطجية المليشيات العار في يوم 28/11/2019.
19-حسين عبد الأمير عبد الهادي العطوي
شاب عمره 25 عاماً. أُصيب بالرصاص الغادر في ساحة الاحتجاج وسط النجف في المجزرة المليشياوية الثالثة، في يوم 29/11/2019، وكان لحظتها يبحث عن شقيقه (حسنين عبد الأمير) أصغر منه سناً، وعرف بأنه أصيب في مجزرة أمس وهو الآن في العناية المركزة - استشهد قبله بعدة ساعات.
20-حسين فاضل الكلابي
من حي المكرمة. العمر 16 عاماً. استشهد في المجزرة المليشياوية الرابعة، يوم 5/2/ 2020، بـ 5 رصاصات اخترقت جسده.
21-حسين فاضل سعيد
صبي يافع واعي وشجاع، بعمر 17 عاماً. كان يعمل لإعالة أسرته. كان يترُك شقيقه نيابةً عنه في المحل، ليشارك هو في التظاهرات. يومها قام بلطجية المليشيات المسلحة بمجزرتهم الرابعة ضد المتظاهرين السلميين في ساحة الصدريّن بالنجف، للقضاء على الإحتجاجات، مستخدمين الرصاص والقامات. كان حسين، وقتها، يحاول إنقاذ الجرحى، بنقل العديد منهم بدراجته النارية وإيصالهم الى الإسعاف أو الى أقرب مفرزة للمسعفين. وفيما هو يقوم بهذا الواجب النبيل استهدفه القتلة باطلاقات نارية نالت منه وأسقطته مع أكثر من 25 شهيداً في 5/2/2020 ولم يكمل بعد عامه الـ 17.
22-حسين فاضل شبع
من الكرمة. العمر 16 عاماً. تلميذ سادس ابتدائي، ويعمل كاسباً للمساعدة في تأمين لقمة عيش أسرته.. أثناء المجزرة الوحشية الرابعة، قام بإنقاذ العديد من الجرحى بسحبهم وإيصالهم للإسعاف الفوري. لكنه لم يسلم، واستشهد بالرصاص الغادر في يوم 5/2/2020.
23-حسين مازن
شباب تشريني اَخر، استشهد في المجزرة المليشياوية الرابعة، في يوم 5/2/2020 .
24-حسين ياسر عطوان
شاب لم يُكمل عامه الثامن عشر. لظروف عائلية لم يكمل الإعدادية، وأضطر للعمل لإعالة أسرته. استشهد في المجزرة المليشياوية الثالثة، في يوم 29/11/2019.
25-حسنين عبد الأمير العطوي.
شاب بعمر 23 عاماً. طالب سادس إعدادي مسائي. ويعمل بالنهار لإعالة أسرته. إستشهد برصاصة في الرأس في المجزرة المليشياوية الثانية، في يوم 28/11/2019، بالقرب من (مُجسرات ثورة العشرين). أدخل العناية المركزة ولم يستطع الأطباء إنقاذه، ورحل شهيداً في اليوم التالي. له شقيق (حسين عبد الأمير) أصغر منه سناً – مرّ ذكره - إستشهد الشقيقان في نفس اليوم (29/11/2019) وعلى يد نفس القتلة..
26-حيدر الجزائري
من منطقة الجمهورية. العمر 25 عاماً. استشهد برصاصة قناص جبان في الرأس، في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف، مع عشرات الشهداء والجرحى.
27-حيدر علي خضير الإزيرجاوي
أُصيب بالرصاص أثناء المجزرة المليشياوية البربرية الثالثة، وأُدخل العناية المركزة، لكنه رحل شهيداً في يوم 1/12/2019. وحيدر هو الشهيد رقم 18 من شباب قبيلة آل ازيرج الكريمة الذين ضحوا بحياتهم الغالية في سبيل الوطن والحياة الأفضل.
28-خليل إبراهيم خليل القزويني
من حي الغري. العمر 28 عاماً. رياضي، لاعب المنتخب الوطني العراقي للكاراتيه، وعامل بناء لإعالة أسرته. أصيب بالرصاص وبعدة طعنات في المجزرة المليشياوية الرابعة في ساحة الصدرين، ورحل شهيداً في يوم 2/5/2020.
29-رائد جبار عطشان السلامي
طالب إعدادية. استشهد في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف، في يوم 28/11/2019، مع العشرات من الشهداء والجرحى من شباب النجف الأبرار.
30-رحمن رضوان مصطفى الموسوي
أُصيب بالرصاص في المجزرة المليشياوية الثالثة بالنجف، ورحل شهيداً في اليوم التالي- 30/11/2019.
31-رضا هيثم جاسم الهندي
أُصيب برصاص بلطجية المليشيات أثناء هجومهم الغادر بالرصاص والقامات على المتظاهرين السلميين، في يوم 29/11/2019. نقل الى مستشفى زين العابدين في كربلاء، وظل يصارع الموت عدة أشهر، وعجز الأطباء عن إنقاذه، ورحل شهيداً في يوم 1/5/2020
32-رياض عباس محمد
استشهد برصاص القوات القمعية في يوم 10/2/2020 في ساحة الاحتجاج وسط النجف.
33-زمان صاحب عباس الزرفي
من حي أبو طالب. العمر32 عاماً. متزوج ولديه 6 أطفال. إستشهد بالرصاص في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف في يوم 28/11/2019. يقول شقيقه: "اتصل بي تلفونياً من ساحة التظاهر، وأوصيته ان يدير باله على روحه"، فأجابني: "إللي إنطاها هو ياخذها .لا تخاف عليه". فقلت له: "خويه راح اجيك". فرد: "لا!.. لا تجي!.. واحد من عدنه يموت، مو ثنيناتنه". وأضاف: "طلعت ادور عليه، لكنني لم أجده. فيما بعد تبين أنه اثناء هجوم الأوباش على المتظاهرين إنسحب الكثير منهم من الساحة تجنباً للرصاص. أما زمان فبقي في الساحة شامخاً، متحدياً. فاستهدفوه بزخة رصاص إخترق ظهره وبطنه وإحدى كليتيه، ورحل شهيداً. فخسرنا رجلا وطنيا شجاعا وشهما".
34- زياد رياض كطافة الغالبي
من حي المكرمة. العمر 19 عاماً. من أسرة هو الشاب الوحيد فيها، وله 4 أخوات. كان يعمل بأجر يومي "عمالة" ليساعد في إعالتها. كان خاطباً وينتظر الزواج. كان من أبرز المتصدرين لخطوط الصد. وكان سخياً بدعمه مادياً وقدر المستطاع للمعتصمين المحتاجين، رغم ظروفه الصعبة. استشهد أثناء قمع المتظاهرين على (مجسر ثورة العشرين) في النجف، برصاصة اخترقت رقبته من قبل قناص محترف، في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف، في يوم 28/11/ 2019، وكان لحظتها يوزع الماء على المتظاهرين.
35-زيد رياض الغالبي
العمر 19 عاماً. استشهد بالرصاص الحي في 28/11/ 2019 بالقرب من (مجسر ثورة العشرين) خلال مشاركته في مظاهرة سلمية. ذووه اتهموا احدى الميليشيات بالاسم بقتله بالرصاص، مع نحو 35 شهيداً وعشرات الجرحى، أثناء مطاردتها للمتظاهرين بالقرب من المُجسر المذكور.
36-زيد عيدان علي آل طشاش الخفاجي
إستشهد في المجزرة المليشياوية الثانية في يوم 28/11/2019، التي قامت الميليشيات خلالها بقتل المتظاهرين بالرصاص الحي، واختطاف العديد منهم ورميهم في النار.
37-سجاد جميل
من نشطاء ثورة تشرين. إستشهد بالرصاص في مجزرة يوم 28/11/2019 أثناء قمع المتظاهرين السلميين في ساحة الاحتجاج في النجف.
38-شبر مهدي عبيد الخفاجي
من النجف، شارك في الثورة وأستُشهد بالرصاص في يوم 1/12/2019، مع العشرات من الشهداء والجرحى.
39-صادق فلاح حسن الحدراوي
من الكوفة. العمر 18 عاماً. توأم لشقيق.. أكمل الابتدائية وترك الدراسة لظروف أسرته الصعبة. استشهد في مجزرة القمع الوحشي للمتظاهرين عند (مُجسر ثورة العشرين) في يوم 28/11/2019.
40-صلاح كريم عبيد الشبلاوي
استشهد برصاص القتلة في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف..
41-صفاء علي كريم المجتومي
العمر22 عاماً. استشهد برصاص القتلة في المجزرة المليشياوية الثالثة في النجف في يوم 29/11/ 2019.
41-صفاء كريم الحسناوي
شاب بعمر 24 عاماً. متزوج ولديه طفلة واحدة. استشهد في المجزرة المليشياوية الثانية وكان لحظتها يحاول إنقاذ متظاهر أُصيب بطلق ناري لم يتركه يموت، هب لحمله وخرج به من المنطقة، وأنقذه، إلا ان قناص محترف أصابه برصاصة في صدره واخترقت ظهره، ورحل شهيداً يوم 25/10/2019.
42-ضياء حسين
استشهد بالرصاص في يوم 2/5/2020 في ساحة التظاهر وسط النجف.
43-ضياء حسين حمادي
من حي المعلمين. إستشهد برصاصة قاتلة في ساحة الإحتجاج وسط النجف في يوم 8/10/2019 .
44-طارق فلاح حسن
استشهد في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف، في يوم 28/11/2019
45-عباس فاضل يوسف
استشهد في المجزرة المليشياوية الثالثة في النجف، في يوم 29/10/2019
46-عبد الله الشمري
من أوائل شهداء تشرين في النجف. استشهد بالرصاص في يوم 2/10/2019 وسط مدينة النجف.
47-عبد الحسن عبد الله محمود المياحي
من حي الزهراء. العمر 65 عاماً. استشهد في يوم 1/12/2019 في ساحة النجف مختنقاً بالغازات السامة الكثيفة التي أطلقتها القوات القمعية.
48-عبودي مرهون جبارة
استشهد في مجزرة القنصلية الإيرانية بالنجف، في يوم 27/10/2019، مع العشرات من الشهداء والجرحى.
49-عبودي الشمري
استشهد في المجزرة الوحشية الثانية للمليشيات في النجف، في يوم 28/11/ 2019
50-علي جواد كاظم جبار الخفاجي
من الكوفة، العمر 21 عاماً. من أوائل شهداء تشرين في النجف. استشهد في يوم 3/10/2019 أثناء قمع المتظاهرين السلميين في ساحة الاحتجاج في النجف.
51-على حيدر نعمة الخالدي
أُصيب برصاصة في الرأس في ساحة التظاهر بالنجف، ورحل شهيداً في يوم 1/12/2019.
52-علي قاسم اَل حامي
من الحيرة. العمر 21 عاماً. شاب رياضي ويعمل بـ "العمّالة" للمساعدة في إعالة أسرته. استشهد في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف، في يوم 28/11/2019.
53-علي قاسم محمد الزيادي
من المناذرة. العمر 21 عاماً. أنهى الابتدائية وبدأ العمل مضطراً (عامل بناء) لإعالة أسرته. من أوائل الملبين لنداء الانتفاضة، ولم ينقطع عنها يوماً واحداً. تم اغتياله بالرصاص من قبل قتلة مأجورين في شارع المدينة قرب (مُجسر ثورة العشرين) ورحل شهيداً في يوم 29/11/2019 .
54-علي قاسم اَل حافي
استشهد في المجزرة المليشياوية الوحشية الثانية، في يوم 28/11/2019.
55-علي محمد رماح
استشهد طعناً بقامة في المجزرة الرابعة في ساحة الصدرين في يوم 5/2/2020، مع العشرات من الشهداء والجرحى. وقد أظهرت الفضائيات المجرمين الذين اقترفوا الجريمة النكراء
56-فريد نوري خشان
العمر 19 عاماً. شارك في احتجاجات النجف واستشهد في المجزرة الثانية في يوم 28/11/ 2019.
57-فقار عبد نور غازي المياحي
خريج جامعي، بلا عمل، مهمش من التعيين. استشهد في المجزرة الثالثة في يوم 29/11/ 2019.
58-فلاح كريم الشبلاوي
استشهد بالرصاص في المجزرة المليشياوية الثانية في النجف في يوم 28/11/2019 .
59-كرار حسين الشمري
من الحيرة. استشهد برصاص القتلة الأوباش في المجزرة الثانية في يوم 28/11/2019.
60-كرار عدي الياسري
صبي يافع بعمر 15 عاماً. من نشطاء تشرين. استشهد بطلق ناري في منطقة الرأس في المجزرة الرابعة في يوم 5/2/ 2020 في ساحة الصدرين.
61-محمد إبراهيم الوائلي
من أوائل شهداء تشرين في النجف. إستشهد بالرصاص في يوم 4/10/2019 أثناء قمع المتظاهرين السلميين في ساحة الاحتجاجات في النجف.
62-محمد حسين علي
استشهد بالرصاص في المجزرة الأولى في النجف في يوم 29/10/2019.
63-محمد رياض مجبل الظويهري
من حي الجامعة. استشهد بالرصاص في المجزرة الثانية في النجف في يوم 28/11/2019
64- محمد علوش طالب
من النجف. استشهد في المجزرة الرابعة في ساحة الصدرين في يوم 5/2/2020.
65-محمد مؤيد محمود
استشهد بالرصاص في المجزرة البشعة الأولى في النجف، في يوم 29/10/2019 .
66-محمد وميض قيس القيسي
من دور الهندية. العمر 21 عاماً. طالب جامعي. استشهد في المجزرة الرابعة في النجف، في يوم 5/2/ 2020 .
67-محمد وليد خير الله
استشهد بالرصاص وطعن بالبطن في المجزرة الأولى، في ساحة الصدرين، في يوم 29/10/ 2019
68-مرتضى أحمد جميل
استشهد بالرصاص في المجزرة الأولى في النجف.
69-مُسلم راشد حمدان الشمري
من حي السلام. العمر 21 عاماً. أكمل المتوسطة فقط واضطر للعمل لظروف أسرته التعبانة. اَخر عمل له هو حلاق. وكان ينوي الزواج، وكانت أسرته تعد العدة لخطبة الفتاة التي يهواها. استشهد في المجزرة الرابعة في النجف، في يوم 5/2/ 2020 برصاصة في الصدر، ورحل مع عشرت الشهداء.
70-مصطفى جاسم جواد ال بو نجم
من النجف. العمر 21 عاماً. استشهد في المجزرة الثانية في النجف، في يوم 28/11/2019
71-مصطفى جاسم حمدون
من النجف. العمر 22 عاماً. استشهد في المجزرة الثالثة في النجف، في يوم 29/11/2019.
72-مصطفى جاسم محمد
من النجف. العمر 21 عاماً. انقطع عن الدراسة بعد الابتدائية واضطر للعمل لظروف أسرته المادية. كان كاسباً (لديه عربانه) هي مصدر رزق أسرته. استشهد في المجزرة الأولى في النجف، في يوم 29/10/2019 برصاصة في الرأس من قبل قناص محترف.
73-مصطفى صالح الحكيم
من حي المكرمة. العمر 22 عاماً. منذ بداية الثورة في النجف وهو مرابط في سرادق الثائرين. إلا ان اشتياقه دفعه لزيارة مرقد الإمام علي، وفي طريقه إليه، في يوم 31/11/ 2019، مر من أمام "مرقد الحكيم" وكانت المنطقة تعج بأزيز الرصاص. وفيما هو يواصل السير إستهدفه قناص قاتل جبان برصاصة في الرأس، نقل الى المستشفى، لكن الأطباء عجزوا عن إنقاذه، ورحل شهيداً في يوم 4/12/2019
74-مصطفى صالح محمد
شاب بعمر 23 عاماً. كان يستعد للزواج. إستشهد برصاص المليشيات في يوم 5/2/2020 في المجزرة الرابعة في ساحة الصدرين بالنجف.
75-منتظر ريسان
من النجف. استشهد في المجزرة الأولى في يوم 29/10/2019 في ساحة الصدرين.
76-منتظر صالح عبد الواحد
شاب يافع. إستشهد في المجزرة الأولى في النجف.
77-مهند وميض القيسي
من دور الهندية. العمر 21 عاماً. طالب في جامعة الكوفة/ قسم اللغة الإنجليزية، من عائلة تربوية. إستشهد في المجزرة الرابعة في ساحة الصدرين، إثر تعرضه لإصابة مُباشرة في الصدر، أودت بحياته، ورحل في يوم 5/2 / 2020 مع العشرات من الشهداء والجرحى من شباب النجف.
78-ميثم فيصل فرحان الهليلاوي
من ناحية القادسية. العمر 21 عاماً. كان يتردد على ساحة الصدريين في النجف وساحة التحرير في بغداد برفقة أصدقائه الثوار. له موقف يتذكره جيداً أصدقاؤه. عندما ضربت (قوات سوات) المتظاهرين السلميين بالرصاص في يوم 18/11/2019، وقع أحد أفرادها بيد المتظاهرين، فمنعهم من ضربه، وبمساعدة مجموعة من الشباب، أخرجوا المنتسب من بين الجموع؛ فغضب منه زملاؤه، لأن نفس هذه القوات كانت قد حاصرت المتظاهرين بالقرب من (مجسر ثورة العشرين)، في 1/10/ 2019، وأصابت العشرات بالرصاص، بما فيهم هيثم، حيث أُصيب بيده. في المجزرة الثانية في النجف، أصيب ميثم، مرة أخرى، برصاصٍ مُباغت، أقعده أيام عن المشاركة. وعاد للمشاركة في الإحتجاجات من جديد. وفي يوم 14/12/ 2019، أُصيب بالرصاص، ورحل شهيداً.
79-ميثم كاظم مقداد
ناشط مدني وناشط تشريني، يتحرك على ساحات الاعتصام في النجف وساحة التحرير. استشهد في المجزرة الرابعة، التي وقعت في يوم 5/2/2020.
80-هشام اياد الشبلاوي
استشهد في المجزرة الثالثة في النجف، في يوم 29/11/2019، ورحل شهيداً مع العشرات من شباب النجف الأبرار.
81-هشام صباح قدوري
من النجف. طالب إعدادي. استشهد في يوم 4/10/2019 أثناء قمع المتظاهرين في ساحة النجف.
82-هشام عاصم المياحي
استشهد بالرصاص في مجزرة يوم 25/10/2019 في ساحة الاحتجاجات وسط النجف.
83-هشام علي ميرزا
استشهد في المجزرة الأولى في يوم 29/10/2019.
84-وعد صالح مهدي الغزالي
من أوائل شهداء تشرين في النجف. استشهد بالرصاص في يوم 3/10/2019 وسط مدينة النجف.
85-ياسر عبود أحمد
صبي يافع. العمر 16 عاماً. استشهد في المجزرة الرابعة بالنجف في يوم 5/2/2020.
86-يحيى رافد محمود
شاب بعمر 20 عاماً. استشهد بالرصاص في المجزرة الثالثة بالنجف، في 29/11/2019
87-يمام حياوي مرتضى
استشهد بالرصاص في المجزرة الأولى في النجف، في يوم 29/10/2019.
+ + + + +
تبين المعلومات ان عدداً عير قليل لا تتوفر معلومات عنهم أسوة بغيرهم. وأن مدينة النجف بوصفها أحد الأماكن المقدسة الرئيسية في العراق، حيث تضم العتبة العلوية، لم يسلم شبابها المطالب بحقوقه المشروعة من القمع الدموي والقتل العمد. ويشكل الشهداء الذين يقل عمرهم عن 20 عاماً نسبة 15 % من مجموع شهدائها، وبينهم من هم بعمر أقل من 16 عاماً، ومن عوائل فقيرة، وقد اضطروا لترك الدراسة وانصرفوا للعمل ليعيلوا أسرهم.. فمتى "أصبح" شباب النجف جوكرية وأولاد سفارات ؟!!