احبته هكذا
مع كثير من العذاب
مع العواطف
التي اكتشفتها
.....
العذاب الذي
لم يمنحها سلاماً
الذي اخجلها
وسرق منها نَفَسها
.....
عذاب كالذي
شدّ الارادة
والحماقة
للموت حباً
سوية معه
......
تحترق مثل النار
وتعثر على طريقها
بقبلهما
........
الآن بينما اكتب
احس بوجودك
تداعبني على مهل
وتلحق بي
في الصمت
الذي يلفنا
ويجعلنا نطير
دون أجنحة